الطبقة المستنيرة و مؤسسة الحكومة العالمية الواحدة
1- مجلس العلاقات الخارجيةThe Council on Foreign Relation
• يصرّح آبراهام (Abraham) بأنّ أحد الأسباب الرئيسية لعمل الطبقة المستنيرة سراً لخَلق الحرب العالمية الأولى , كان لوضع حكومة عالمية للسيطرة على موارد العالم . الهدف المزعوم هو السلام . الأستاذ كارول كيجلي ، أستاذ كلينتون الشخصي في جامعة جورج تاون ، في كتابه " المأساة والأمل
ماكميلان ، نيويورك ، 1966) يخبرنا بأنّ المائدة المستديرة السريّة قد خُلِقت لروتشيلد ، و برئاسة اللّورد ميلنر ، و باستعمال أموال سيسيل رود هل هي صدفة أن تكون منحة رودز قد خُلِقت و أن طالب رودز الفائز للمنحة ، بيل كلينتون، قد رُشّح وإنتخب رئيساً للولايات المتحدة الأمريكية ؟ عملت المائدة المستديرة سراً على أعلى المستويات في الحكومة البريطانية ، حيث أثّرت على سياسة انجلترا الخارجية في تدخّلها وتصرّفها في الحرب العالمية الأولى .
• البروفسور كيجلي يخبرنا بأنّه في نيويورك ، كانت مجموعة المائدة المستديرة معروفة باسم مجلس العلاقات الخارجية (سي إف آر) (Council on Foreign Relations (CFR) . (كيجلي , صفحة 951) , بالاستناد إلى كيجلي ، السلالات المالية الأكثر أهمية في أمريكا بعد الحرب العالمية الأولى كانت (بالإضافة إلى مورجن) عائلة روكيفيلر ؛ كون ، لويب و شركائه ؛ ديلون ريد و شركائه و الإخوة براون ، هاريمن (كيجلي , صفحة 529) . يتضمّن مؤسسو مجلس العلاقات الخارجية (CFR) أولئك الذين موّلوا الثورة البلشفية . أصبح هذا المجلس معروفاً بـالمؤسسة(The Establishment ) ، الحكومة المخفية ، و "وزارة خارجية روكيفيلير دعا القديس ميشيل ديفيد روكيفيلير الرجل الذي يخفي القناع الذي يحكم الولايات المتّحدة الأمريكية .
• إنّ سيطرة هذا المجلس على وزارة الخارجية الأمريكية موجودة في منشورات وزارة الخارجية 2349 , التقرير المكتوب إلى الرئيس عن نتائج مؤتمر سان فرانسيسكو . هو تقرير وزير الخارجية إلى الرئيس على نتائج مؤتمر سان فرانسيسكو . هذا التقرير من الوزير إدوارد آر . ستيتينيوس
1- مجلس العلاقات الخارجيةThe Council on Foreign Relation
• يصرّح آبراهام (Abraham) بأنّ أحد الأسباب الرئيسية لعمل الطبقة المستنيرة سراً لخَلق الحرب العالمية الأولى , كان لوضع حكومة عالمية للسيطرة على موارد العالم . الهدف المزعوم هو السلام . الأستاذ كارول كيجلي ، أستاذ كلينتون الشخصي في جامعة جورج تاون ، في كتابه " المأساة والأمل
ماكميلان ، نيويورك ، 1966) يخبرنا بأنّ المائدة المستديرة السريّة قد خُلِقت لروتشيلد ، و برئاسة اللّورد ميلنر ، و باستعمال أموال سيسيل رود هل هي صدفة أن تكون منحة رودز قد خُلِقت و أن طالب رودز الفائز للمنحة ، بيل كلينتون، قد رُشّح وإنتخب رئيساً للولايات المتحدة الأمريكية ؟ عملت المائدة المستديرة سراً على أعلى المستويات في الحكومة البريطانية ، حيث أثّرت على سياسة انجلترا الخارجية في تدخّلها وتصرّفها في الحرب العالمية الأولى .
• البروفسور كيجلي يخبرنا بأنّه في نيويورك ، كانت مجموعة المائدة المستديرة معروفة باسم مجلس العلاقات الخارجية (سي إف آر) (Council on Foreign Relations (CFR) . (كيجلي , صفحة 951) , بالاستناد إلى كيجلي ، السلالات المالية الأكثر أهمية في أمريكا بعد الحرب العالمية الأولى كانت (بالإضافة إلى مورجن) عائلة روكيفيلر ؛ كون ، لويب و شركائه ؛ ديلون ريد و شركائه و الإخوة براون ، هاريمن (كيجلي , صفحة 529) . يتضمّن مؤسسو مجلس العلاقات الخارجية (CFR) أولئك الذين موّلوا الثورة البلشفية . أصبح هذا المجلس معروفاً بـالمؤسسة(The Establishment ) ، الحكومة المخفية ، و "وزارة خارجية روكيفيلير دعا القديس ميشيل ديفيد روكيفيلير الرجل الذي يخفي القناع الذي يحكم الولايات المتّحدة الأمريكية .
• إنّ سيطرة هذا المجلس على وزارة الخارجية الأمريكية موجودة في منشورات وزارة الخارجية 2349 , التقرير المكتوب إلى الرئيس عن نتائج مؤتمر سان فرانسيسكو . هو تقرير وزير الخارجية إلى الرئيس على نتائج مؤتمر سان فرانسيسكو . هذا التقرير من الوزير إدوارد آر . ستيتينيوس
من مجلس العلاقات الخارجية إلى الرّئيس ترومان تصرّح هذه الوثيقة بتلك المشاكل الجديدة بعد أن تطلّبت الحرب لجنة خاصّة للتعامل معهم . و كنتيجة لذلك ، تم تشكيل لجنة للنظر في المشاكل ما بعد الحرب مع موظفين كبار في وزارة الخارجية ( الكل كانوا أعضاءً في ال سي إف آر ما عدا واحد ) بمساعدة موظّفي بحث كانوا يعملون سابقا لدى ال " سي إف آر " , و لكنهم أصبحوا الآن جزءاً من وزارة الخارجية كقسم الأبحاث الخاصّة . بعد بيرل هاربر لجنة مشاكل ما بعد الحرب أصبحت لجنة إستشارية على السياسات الخارجية ما بعد الحرب . (انظر أيضاً كتيّب ال سي. إف. آر(C.F.R.'s booklet)، "سجلات عشرين سنة " (A Record of Twenty Years) ، 1921 - 1947 ) (صفحة , 95 – 96) .
• هذه هي المجموعة التي صمّمت الأمم المتّحدة . الأرض في مانهاتن ، نيويورك حيث مبنى الأمم المتّحدة الآن , قد تم التيرّع بها من قبل عائلة روكيفيلير
(cf. P. Collier and D. Horowitz, The Rockefellers An American Dynasty, Holt, Rinehart Winston, 1976, pp. 246-247).
• تشير صحيفة كريستيان ساينس مونيتور إلى القوّة الخارقة للمجلس (CFR) أثناء الإدارات الستّ الأخيرة (قبل التولّي الثاني لريجان) : " تقريبا نصف أعضاء المجلس تم استدعاؤهم لاقتراح الوظائف الحكومية الرسمية أو للعمل كمستشارين بين الحين و الآخر " . السياسات التي رُوّجت من قبل المجلس في مجالات الدفاع والعلاقات الدولية أصبحت ، بالانتظام الذي يتحدّى قوانين الصدفة ، السياسات الرسمية لحكومة الولايات المتحدة الأمريكية . (آبراهام , صفحة 94 – 95 )
• سيطر ال " سي إف آر " على وزارة خارجية الرّئيس كينيدي ، وزارته ، وموظّفي وزير الخارجية دين راسك. أنتوني لوكاس من صحيفة نيويورك تايمز ذكر : " من الأسماء الأولى الـ82 على القائمة التي إستعدّت لمساعدة الرّئيس كينيدي , وزارة خارجيته ، 63 منهم كانوا من أعضاء المجلس . مرّة من المرات اشتكى كينيدي : "" أودّ أن آخذ بعض الوجوه الجديدة هنا ، و لكن كلّ ما أجده هو نفس الأسماء القديمة ""
• هذه هي المجموعة التي صمّمت الأمم المتّحدة . الأرض في مانهاتن ، نيويورك حيث مبنى الأمم المتّحدة الآن , قد تم التيرّع بها من قبل عائلة روكيفيلير
(cf. P. Collier and D. Horowitz, The Rockefellers An American Dynasty, Holt, Rinehart Winston, 1976, pp. 246-247).
• تشير صحيفة كريستيان ساينس مونيتور إلى القوّة الخارقة للمجلس (CFR) أثناء الإدارات الستّ الأخيرة (قبل التولّي الثاني لريجان) : " تقريبا نصف أعضاء المجلس تم استدعاؤهم لاقتراح الوظائف الحكومية الرسمية أو للعمل كمستشارين بين الحين و الآخر " . السياسات التي رُوّجت من قبل المجلس في مجالات الدفاع والعلاقات الدولية أصبحت ، بالانتظام الذي يتحدّى قوانين الصدفة ، السياسات الرسمية لحكومة الولايات المتحدة الأمريكية . (آبراهام , صفحة 94 – 95 )
• سيطر ال " سي إف آر " على وزارة خارجية الرّئيس كينيدي ، وزارته ، وموظّفي وزير الخارجية دين راسك. أنتوني لوكاس من صحيفة نيويورك تايمز ذكر : " من الأسماء الأولى الـ82 على القائمة التي إستعدّت لمساعدة الرّئيس كينيدي , وزارة خارجيته ، 63 منهم كانوا من أعضاء المجلس . مرّة من المرات اشتكى كينيدي : "" أودّ أن آخذ بعض الوجوه الجديدة هنا ، و لكن كلّ ما أجده هو نفس الأسماء القديمة ""
(James W. Wardner, The Planned Destruction of America, P.O. Box 163141, Altamonte Springs, Florida 32716-3141; 407-865-9722 , p. 60)
• عيّن الرّئيس نيكسون 110 أعضاء من ال " سي إف آر " ليصبحوا أعلى موظّفين غير منتخبين في البلاد . (Wardner, op. cit., p. 59) .
• عيّن الرّئيس كارتر أكثر من 70 رجل من ال " سي إف آر " وأكثر من 20 من أعضاء المفوضيّة الثلاثية (تي سي) (Trilateral Commission (TC)) إلى أعلى المراتب غير المنتخبة في الحكومة
• عيّن الرّئيس نيكسون 110 أعضاء من ال " سي إف آر " ليصبحوا أعلى موظّفين غير منتخبين في البلاد . (Wardner, op. cit., p. 59) .
• عيّن الرّئيس كارتر أكثر من 70 رجل من ال " سي إف آر " وأكثر من 20 من أعضاء المفوضيّة الثلاثية (تي سي) (Trilateral Commission (TC)) إلى أعلى المراتب غير المنتخبة في الحكومة
(Wardner, op. cit., p. 58
• الرّئيس ريجان عيّن أكثر من 80 شخص في إدارته و الذين كانوا من أعضاء مجلس العلاقات الخارجية ، المفوضيّة الثلاثية ، أو كلاهما . لاحظوا خليفته و صديقه ، جورج بوش الأب من أعضاء المفوضيّة الثلاثية . عيّن ريجان في المراكز الأعلى في الحكومة : 64 عضو من ال " سي إف آر " ، 6 أعضاء من المفوضيّة الثلاثية ، 6 من الاثنين معاً ، و5 أعضاء سابقين من المفوضيّة الثلاثية .(Wardner, op. cit., p. 56.)
• أغلب موظفي وزارة الرّئيس كلينتون الأوائل كانوا أيضاً من أعضاء ال " سي إف آر " و من ضمنهم وزيرة الخارجية ، وكيل وزارة الخارجية ، وزير الدفاع ، مستشار الأمن القومي ، نائب مستشار الأمن القومي ، مدير وكالة الاستخبارات المركزية ، رئيس اللجنة الاستشارية للاستخبارات الأجنبية ، وزير المالية ، نائب وزير المالية ، وزير الصحة والخدمات الإنسانية ، وزير الإسكان والتنمية المدنيّة ، وزير الداخلية ، وكيل وزارة الشؤون السياسية ، مساعد وزير الخارجية للعلاقات الشرق آسيوية و المحيط الهادي ، منسّق المساعدات إلى كومنولث الدول المستقلة ، نائب الرئيس ، مدير الإدارة و الموازنة ، رئيس اللجنة ، مجلس المستشارين الإقتصاديين ، السفيرة الأمريكية إلى الأمم المتّحدة (مادلين اولبرايت التي كانت مسؤولة عن السياسة الخارجية أثناء تولّي كارتر للرئاسة وكانت مدير المجلس الأطلسي لترويج الحكومة العالمية ، وزيرة خارجية كلينتون . (Wardner, op. cit., pp. 51-52.) .
• الدّكتور جيمس دبليو . واردنر في كتابه الموثّق توثيقا جيداً , يذكر التالي :
** وزراء المالية ال 18 منذ عام 1921 ، 12 منهم كانوا من أعضاء ال سي إف آر (CFR) .
** وزراء الخارجية ال 16 ، 12 منهم كانوا من أعضاء ال " سي إف آر (CFR) " أربعة منهم كانوا رؤساء لمؤسسة روكيفيلير .
** وزارة الدّفاع ، التي بدأت في عام 1947 ، لديها 15 وزير ؛ تسعة كانوا من ال (CFR) .
** وكالة الاستخبارات المركزية ، بدأت أيضاً في عام 1947 ، مرّ عليها 11 مدير سبعة كانوا من ال (CFR ) .
** 6 من 7 مدراء في المنطقة الغربية كانوا من الـ (CFR)
** كلّ قائد أعلى لقوات الحلفاء في أوروبا كان من الـ (CFR )
** كلّ سفير أمريكي إلى منظمة حلف شمال الأطلسي كان من الـ (CFR)
** إنّ المواقع الرئيسية الأربعة في كلّ إدارة , جمهورية أو ديمقراطية ، تُشغَل بشكل دوري بأعضاء مجلس العلاقات الخارجية ال (CFR ) :
مستشار الأمن القومي وزير الخارجية وزير الدفاع وزير المالية
** هنالك زيادة في أعداد أعضاء ال (CFR) في السلطة التشريعية للحكومة. بات شرويدر
، كريستوفر دود ، نيوت جنجريش ، وارن رودمان ، بوب جراهام، توماس فولي , تشارلز روب ، جون دي . روكيفيلير، الرّابع, هؤلاء جميع الأعضاء .
الرمز الثاني , رمز الولاية
** جورج بوش كان عنده 387 من أعضاء ال " سي إف آر " في إدارته. رونالد ريجان كان عنده 313 .
** إنّ فريق كلينتون وجور قد مُوّلا و دُعِما من قبل هذا المجلس أيضاً. كلينتون عضو مجلس العلاقات الخارجية والمفوضيّة الثلاثية.
** بيروت (Perot) ، الدخيل في انتخابات 1992 ، جمع أناساً من هذا المجلس لإدارة حملته .
** مجموع أعضاء مجلس العلاقات الخارجية ابتداء من ديسمبر/ كانون الأول 1992 كان 2905 عضو .
• إنّ هدف مجلس العلاقات الخارجية ووزارة الخارجية المدارة من قِبلهم هو أن ينزع سلاح العالم بأكمله بما فيها أمريكا , وترك إحتكار القوّات المسلّحة للأمم المتّحدة تلك القوات التي دُعيت قوات الأمم المتّحدة لحفظ السلام . (واردنر , صفحة 67 – 68)
• في كتابه المذهل " العلم الأكثر سرّية " ، صرّح عقيد القوة الجوية المتقاعد آرتشيبالد روبرتس بالتالي : " تحت هذه الخطّة ، ستموّل الولايات المتحدة و تزوّد قوى الأمم المتّحدة الاستبدادية بالرجال و المعدّات ." (واردنر ، صفحة 68 ) . طبقاً لمجلس العلاقات الخارجية ووكالته ، وزارة الخارجية الأمريكية ، حتى الولايات المتّحدة لن يكون عندها السلطة لتحدّي قوة سلام الأمم المتّحدة . ولذلك ، العقيد روبيرتس يستمرّ : " فداحة هذه الفتنة غير مفهومة تقريباً -- كما فشل الشعب الأمريكي في الاحتجاج على الإبطال الإجرامي للدستور الأمريكي . كجندي أمريكي واحد ، أستاء بشكل مرير من تسليمي إلى المنظمة التي تنفي و تُبطِل وجود الدستور الذي أقسمت على احترامه ." ( صفحة 133 ، اقتبس من واردنر ، صفحة 68)
• بينما كل التقارير الإعلامية تناقش كلّ شيء آخر ماعدا مجلس العلاقات الخارجية وأهدافه . هذا لأنه ، و طبقاً لتقرير 1987 للـ (CFR) نفسه ، 262 من أعضائه " صحفيون ، مراسلون ، ومدراء اتصالات تنفيذيون ." (واردنر , صفحة 70 )
** الطبقة المستنيرة ، من خلال ال (CFR) ، قد نشروا نفوذهم إلى المناطق الحيوية الأخرى من المجتمع الأمريكي . أعضاؤهم ركضوا أو يركضون لإدارة الـ: إن بي سي ، سي بي إس ، أي بي سي ، النيويورك تايمز ، الواشنطن بوست ، لوس أنجيلس تايمز ، شيكاغو سن ، دو مونيس ريجيستر ، صحيفة الوول ستريت
، تايم ، لايف ، نيوزويك، فورتشن ، بيزنيس ويك.
** هنا قائمة المراسلين و المُعتَمَدين المشهورين الذين كانوا أو لا يزالون أعضاءً في مجلس العلاقات الخارجية (CFR) :
سي بي إس : بيل مويرز ، ويليام بالي ، دان راذر ، هاري ريسونر.
إن بي سي : توم بروكاو ، جون تشانسلر ، مارفن كالب ، إرفينغ آر . ليفاين
أي بي سي : ديفيد برينكلي ، تيد كوبيل , دايان سوير ، جون سكالي ، باربارة والترز.
سي إن إن : دانييل سكور .
بي بي إس : هودينغ كارتر الثّالث ، جيم ليهرر ، روبرت مكنيل .
( القائمة مستندة على جيمس واردنر ، الدمار المخطّط لأمريكا ) صفحة 143
** هذه هي مؤامرة الصمت بين أجهزة الإعلام لإبقاء الشعب الأمريكي في الظلام حول خطّة ال (CFR) لتخريب الدستور الأمريكي ولخلق حكومة عالمية واحدة دكتاتورية بزعامة المسيح الدجال القادم . في بيانه الافتتاحي إلى إجتماع بيلدربرجر (Bilderberger) السرّي في ألمانيا 1991 , تضمّنت تصريحات ديفيد روكفيلر الشكر: (( نحن ممتنون إلى الواشنطن بوست ، النيويورك تايمز ، مجلة التايم ، ومنشورات عظيمة أخرى و التي حضر مدراؤها اجتماعاتنا , واحترموا وعودهم من الحَذر [الصمت] لأربعين سنة تقريباً . . . . كان من المستحيل لنا أن نطوّر خطّتنا للعالم إذا كنّا خاضعين للأضواء اللامعة للدعاية والإعلان خلال كل تلك السنوات ." (لاري آبراهام ، التقرير المطّلع (Insider Report) ، يناير/ كانون الثّاني 1992 , صفحة 2) بعبارات أخرى ، نجاح المؤامرة لبدء الحكومة العالمية الواحدة تحت حكم المسيح الدجال تحقّق بسبب تعاون القطاع الإعلامي . متى وصل المسيح الدجال أخيراً على المشهد العالمي ، ألا تعتقدون بأنّ الإعلاميين سيكونون معنا و على جانبنا ، جانب الحرّية ؟
2 - المفوضيّة الثلاثية(The Trilateral Commission):
جذور المفوضيّة الثلاثية (تي سي) (Trilateral Commission (TC)) تعود إلى كتاب " بين عصرين " مكتوب من قبل زبيجنيو برزيزينسكي (Zbigniew Brzezinski ) عام 1970 بينما كان أستاذاً في جامعة كولومبيا في مدينة نيويورك . قرأ ديفيد روكفيلر الكتاب و أُعجِب بمحتوياته . ألهم الكتاب روكفيلر لخلق المفوضيّة الثلاثية (TC) .
• في يوليو 1972 , 8 أعضاء من ال " سي إف آر " (CFR) ، و من ضمنهم كان ديفيد روكفيلر وزبيجنيو برزيزينسكي , أسّسوا المفوضيّة الثلاثية . إنّ هدف المفوضيّة هو هندسة شراكة دائمة بين الطبقة الحاكمة لأمريكا الشمالية ، أوربا الغربية ، واليابان – إن وضع عبارة ( ثلاثي) هو لمحاولة التأثير على الرأي العام واتخاذ القرارات الحكومية بطريقة بحيث أنّ الناس والحكومات واقتصاديات كلّ الأمم يجب أن تخدم حاجات المصارف والشركات الدوليّة و المتعددة الجنسية . لإنجاز هذا ، كان على أعضاء المفوضيّة الثلاثية أن يحققوا كلاً من الاعتمادية والديمقراطية -- في الداخل و في الخارج . بعبارات أخرى ، يجب عليهم أن يقللوا من سعي العامة إلى التبعية ويقمعون الديمقراطية وأيّ صوت احتجاج من خلال السيطرة والمراقبة . الهدف النهائي سيكون تأسيس اقتصاد عالمي واحد , حكومة عالمية واحدة , عملة عالمية واحدة ، ودين عالمي واحد . المقتطفات التالية من وثائق المفوضيّة الثلاثية الرسمية ، سوية مع كتابات وخطابات الأعضاء المؤسّسين ستؤكّد هذه .
• في كتابه " بدون اعتذارات " ، السّيناتور باري جولدووتر يكتب : " ال " سي. إف. آر " (CFR) هو الفرع الأمريكي للمجتمع الذي ظهر في انجلترا . عالمي في توجّهاته ، هذه الجمعية (CFR) ، سويّة مع حركة الاتحاد الأطلسي ، و المجلس الأطلسي الأمريكي، تؤمن بأن الحدود الوطنية يجب أن تُزال و يجب تأسيس قاعدة لحكم العالم الواحد . . . النيّة الحقيقية لأعضاء المفوضيّة الثلاثية حقاً هي خلق قوة اقتصادية عالمية أرفع من الحكومة السياسية المرتبطة بالدول القومية . كمدراء وصنّاع النظام الذي هم سيحكمون العالم في رأيي ، تمثّل المفوضيّة الثلاثية جهداً منسّقاً ماهراً للسيطرة على الحكم ودعم مراكز السلطة الأربعة : السياسية , النقدية ، التثقيفية ، و الكنسيّة ." ( بدون اعتذارات صفحة 128- 284)
• أخذت المفوّضية الثلاثية توجّهاتها بأن المسؤولين الاقتصاديين . . . للدول العظمى يجب أن يبدؤوا بتنسيق و إدارة اقتصاد عالمي واحد ، بالإضافة إلى إدارة العلاقات الاقتصادية الدولية بين البلدان "( إصلاح المؤسسات الدولية : تقرير قوة الدبابة الثلاثية عن المؤسسات الدولية إلى المفوضيّة الثلاثية ، نيويورك: المفوضيّة الثلاثية ، 1976 , صفحة 22
• لكي ينالوا هدف الهيمنة على العالم على شكل حكومة عالمية واحدة ، يحتاج أعضاء المفوضيّة الثلاثية للسيطرة على الولايات المتّحدة والحكومات الأخرى .
• السّيناتور باري جولدووتر لاحظ : " بينما مجلس العلاقات الخارجية وطني بوضوح في عضويته ، فإن المفوضيّة الثلاثية دولية . التمثيل مخصّص على حد سواء إلى أوربا الغربية ، اليابان ، والولايات المتّحدة . مقصود منها بأن تكون العربة للتعزيز الدولي للاهتمام التجاري والمصرفي بالسيطرة على الحكومة السياسية للولايات المتّحدة ." ( بدون إعتذارات ، صفحة 280)
• هولي سكلار ، في كتابها " الثلاثية " (Trilateralism) ، تقول : " يتّخذ هؤلاء الرجال الاقتصاديون ، القرارات السياسية الأجنبية و الاقتصادية و الداخلية الأكثر أهمية للولايات المتّحدة الأمريكية . لقد وضعوا في الحكومة الحالية ؛ أهداف التوجيه و الإدارة ." ( صفحة 208)
• في كتاب " كيسنجر على الأريكة " المؤلّفان فيليس شلافلي و العضو السابق في ال " سي إف آر " تشيستر وورد (Chester Ward) يُصرّحان : " قرّر الأعضاء الحاكمون في ال (CFR) بأنّ الحكومة الأمريكية يجب أن تتبنّى سياسة معيّنة ، مراكز البحث الكبيرة جداً التابعة للمجلس عملت بجهد كبير لتطوير البراهين ، الثقافية والعاطفية ، لتأييد السياسة الجديدة ، و للتنديد والإساءة إلى سمعة أيّة معارضة سياسياً و ثقافياً . . . " بالاستناد إلى وورد (Ward) ، فإن هدف ال (CFR) هو حجب وغمر السيادة الأمريكية والاستقلال الوطني في حكومة عالمية واحدة قوية جداً . . . هذه الرغبة لتسليم سيادة واستقلال الولايات المتّحدة واسعة الإنتشار بين كافة أعضاء المجلس . . . في معجم ال (CFR ) بكامله ، لا يوجد هناك تعبير اشمئزازي عميق جداً يحمل معنىً مثل "أمريكا أولاَ "
(America First) . "( (Dennis L. Cuddy and Robert H. Golsborough, The Network of Power and Part II The New World Order: Chronology and Commentary, Baltimore: The American Research Foundation, Inc., 1993, p.17.) .
• السّيناتور غولدووتر كشف : " ديفيد روكفيلر و زبيجنيو برزيزينسكي وجدا جيمي كارترمرشّحهم المثالي . لقد ساعدوه بالانتخابات والرئاسة . لإنجاز هذا الهدف ، عبّؤوا قوّة أموال مصرفيي وول ستريت ، و كذلك التأثير الثقافي للمجتمع الأكاديمي التابع لثروة المؤسسات الكبرى المعفيّة من الضرائب – و المسيطرون على الأجهزة الإعلامية الأعضاء في مجلس العلاقات الخارجية و المفوضيّة الثلاثية ." ( بدون إعتذارات صفحة 286 ) السّيناتور جولدووتر تابعَ : " برزيزينسكي و روكفيلر دعيا كارتر لأن يصبح عضواً في المفوضيّة الثلاثية عام 1973 . بدؤوا بتهيئته فوراً للرئاسة . . . وصلنا إلى موقعنا الحالي للخطر في العالم وفي الوطن لأن زعماؤنا رفضوا قولنا الحقّ . . . مالم نستيقظ , نحن الذين نصرّح للإيمان بالحرّية ، فإن العالم سوف يتوجّه إلى فترة من العبودية ."(بدون اعتذارات , صفحة 299 ) تفهمون الآن لماذا يرتفع الغرباء إلى الرئاسة في 1976 . كارتر اعتُبِرَ الغريب المُطلق ، و لكنه في الحقيقة كان مطّلعاَ و معروفاً – من المفوضيّة الثلاثية
• في وقت مبكّر من عملية تعيين كارتر الواشنطن بوست أشارت : " إذا كنت تحب نظريات المؤامرة عن المؤامرات السرّية للسيطرة على العالم ، فإنّك ستحبّ إدارة الرئيس المنتَخَب جيمي كارتر . . . ." (16 يناير 1977 )
• الرّئيس ريجان عيّن أكثر من 80 شخص في إدارته و الذين كانوا من أعضاء مجلس العلاقات الخارجية ، المفوضيّة الثلاثية ، أو كلاهما . لاحظوا خليفته و صديقه ، جورج بوش الأب من أعضاء المفوضيّة الثلاثية . عيّن ريجان في المراكز الأعلى في الحكومة : 64 عضو من ال " سي إف آر " ، 6 أعضاء من المفوضيّة الثلاثية ، 6 من الاثنين معاً ، و5 أعضاء سابقين من المفوضيّة الثلاثية .(Wardner, op. cit., p. 56.)
• أغلب موظفي وزارة الرّئيس كلينتون الأوائل كانوا أيضاً من أعضاء ال " سي إف آر " و من ضمنهم وزيرة الخارجية ، وكيل وزارة الخارجية ، وزير الدفاع ، مستشار الأمن القومي ، نائب مستشار الأمن القومي ، مدير وكالة الاستخبارات المركزية ، رئيس اللجنة الاستشارية للاستخبارات الأجنبية ، وزير المالية ، نائب وزير المالية ، وزير الصحة والخدمات الإنسانية ، وزير الإسكان والتنمية المدنيّة ، وزير الداخلية ، وكيل وزارة الشؤون السياسية ، مساعد وزير الخارجية للعلاقات الشرق آسيوية و المحيط الهادي ، منسّق المساعدات إلى كومنولث الدول المستقلة ، نائب الرئيس ، مدير الإدارة و الموازنة ، رئيس اللجنة ، مجلس المستشارين الإقتصاديين ، السفيرة الأمريكية إلى الأمم المتّحدة (مادلين اولبرايت التي كانت مسؤولة عن السياسة الخارجية أثناء تولّي كارتر للرئاسة وكانت مدير المجلس الأطلسي لترويج الحكومة العالمية ، وزيرة خارجية كلينتون . (Wardner, op. cit., pp. 51-52.) .
• الدّكتور جيمس دبليو . واردنر في كتابه الموثّق توثيقا جيداً , يذكر التالي :
** وزراء المالية ال 18 منذ عام 1921 ، 12 منهم كانوا من أعضاء ال سي إف آر (CFR) .
** وزراء الخارجية ال 16 ، 12 منهم كانوا من أعضاء ال " سي إف آر (CFR) " أربعة منهم كانوا رؤساء لمؤسسة روكيفيلير .
** وزارة الدّفاع ، التي بدأت في عام 1947 ، لديها 15 وزير ؛ تسعة كانوا من ال (CFR) .
** وكالة الاستخبارات المركزية ، بدأت أيضاً في عام 1947 ، مرّ عليها 11 مدير سبعة كانوا من ال (CFR ) .
** 6 من 7 مدراء في المنطقة الغربية كانوا من الـ (CFR)
** كلّ قائد أعلى لقوات الحلفاء في أوروبا كان من الـ (CFR )
** كلّ سفير أمريكي إلى منظمة حلف شمال الأطلسي كان من الـ (CFR)
** إنّ المواقع الرئيسية الأربعة في كلّ إدارة , جمهورية أو ديمقراطية ، تُشغَل بشكل دوري بأعضاء مجلس العلاقات الخارجية ال (CFR ) :
مستشار الأمن القومي وزير الخارجية وزير الدفاع وزير المالية
** هنالك زيادة في أعداد أعضاء ال (CFR) في السلطة التشريعية للحكومة. بات شرويدر
، كريستوفر دود ، نيوت جنجريش ، وارن رودمان ، بوب جراهام، توماس فولي , تشارلز روب ، جون دي . روكيفيلير، الرّابع, هؤلاء جميع الأعضاء .
الرمز الثاني , رمز الولاية
** جورج بوش كان عنده 387 من أعضاء ال " سي إف آر " في إدارته. رونالد ريجان كان عنده 313 .
** إنّ فريق كلينتون وجور قد مُوّلا و دُعِما من قبل هذا المجلس أيضاً. كلينتون عضو مجلس العلاقات الخارجية والمفوضيّة الثلاثية.
** بيروت (Perot) ، الدخيل في انتخابات 1992 ، جمع أناساً من هذا المجلس لإدارة حملته .
** مجموع أعضاء مجلس العلاقات الخارجية ابتداء من ديسمبر/ كانون الأول 1992 كان 2905 عضو .
• إنّ هدف مجلس العلاقات الخارجية ووزارة الخارجية المدارة من قِبلهم هو أن ينزع سلاح العالم بأكمله بما فيها أمريكا , وترك إحتكار القوّات المسلّحة للأمم المتّحدة تلك القوات التي دُعيت قوات الأمم المتّحدة لحفظ السلام . (واردنر , صفحة 67 – 68)
• في كتابه المذهل " العلم الأكثر سرّية " ، صرّح عقيد القوة الجوية المتقاعد آرتشيبالد روبرتس بالتالي : " تحت هذه الخطّة ، ستموّل الولايات المتحدة و تزوّد قوى الأمم المتّحدة الاستبدادية بالرجال و المعدّات ." (واردنر ، صفحة 68 ) . طبقاً لمجلس العلاقات الخارجية ووكالته ، وزارة الخارجية الأمريكية ، حتى الولايات المتّحدة لن يكون عندها السلطة لتحدّي قوة سلام الأمم المتّحدة . ولذلك ، العقيد روبيرتس يستمرّ : " فداحة هذه الفتنة غير مفهومة تقريباً -- كما فشل الشعب الأمريكي في الاحتجاج على الإبطال الإجرامي للدستور الأمريكي . كجندي أمريكي واحد ، أستاء بشكل مرير من تسليمي إلى المنظمة التي تنفي و تُبطِل وجود الدستور الذي أقسمت على احترامه ." ( صفحة 133 ، اقتبس من واردنر ، صفحة 68)
• بينما كل التقارير الإعلامية تناقش كلّ شيء آخر ماعدا مجلس العلاقات الخارجية وأهدافه . هذا لأنه ، و طبقاً لتقرير 1987 للـ (CFR) نفسه ، 262 من أعضائه " صحفيون ، مراسلون ، ومدراء اتصالات تنفيذيون ." (واردنر , صفحة 70 )
** الطبقة المستنيرة ، من خلال ال (CFR) ، قد نشروا نفوذهم إلى المناطق الحيوية الأخرى من المجتمع الأمريكي . أعضاؤهم ركضوا أو يركضون لإدارة الـ: إن بي سي ، سي بي إس ، أي بي سي ، النيويورك تايمز ، الواشنطن بوست ، لوس أنجيلس تايمز ، شيكاغو سن ، دو مونيس ريجيستر ، صحيفة الوول ستريت
، تايم ، لايف ، نيوزويك، فورتشن ، بيزنيس ويك.
** هنا قائمة المراسلين و المُعتَمَدين المشهورين الذين كانوا أو لا يزالون أعضاءً في مجلس العلاقات الخارجية (CFR) :
سي بي إس : بيل مويرز ، ويليام بالي ، دان راذر ، هاري ريسونر.
إن بي سي : توم بروكاو ، جون تشانسلر ، مارفن كالب ، إرفينغ آر . ليفاين
أي بي سي : ديفيد برينكلي ، تيد كوبيل , دايان سوير ، جون سكالي ، باربارة والترز.
سي إن إن : دانييل سكور .
بي بي إس : هودينغ كارتر الثّالث ، جيم ليهرر ، روبرت مكنيل .
( القائمة مستندة على جيمس واردنر ، الدمار المخطّط لأمريكا ) صفحة 143
** هذه هي مؤامرة الصمت بين أجهزة الإعلام لإبقاء الشعب الأمريكي في الظلام حول خطّة ال (CFR) لتخريب الدستور الأمريكي ولخلق حكومة عالمية واحدة دكتاتورية بزعامة المسيح الدجال القادم . في بيانه الافتتاحي إلى إجتماع بيلدربرجر (Bilderberger) السرّي في ألمانيا 1991 , تضمّنت تصريحات ديفيد روكفيلر الشكر: (( نحن ممتنون إلى الواشنطن بوست ، النيويورك تايمز ، مجلة التايم ، ومنشورات عظيمة أخرى و التي حضر مدراؤها اجتماعاتنا , واحترموا وعودهم من الحَذر [الصمت] لأربعين سنة تقريباً . . . . كان من المستحيل لنا أن نطوّر خطّتنا للعالم إذا كنّا خاضعين للأضواء اللامعة للدعاية والإعلان خلال كل تلك السنوات ." (لاري آبراهام ، التقرير المطّلع (Insider Report) ، يناير/ كانون الثّاني 1992 , صفحة 2) بعبارات أخرى ، نجاح المؤامرة لبدء الحكومة العالمية الواحدة تحت حكم المسيح الدجال تحقّق بسبب تعاون القطاع الإعلامي . متى وصل المسيح الدجال أخيراً على المشهد العالمي ، ألا تعتقدون بأنّ الإعلاميين سيكونون معنا و على جانبنا ، جانب الحرّية ؟
2 - المفوضيّة الثلاثية(The Trilateral Commission):
جذور المفوضيّة الثلاثية (تي سي) (Trilateral Commission (TC)) تعود إلى كتاب " بين عصرين " مكتوب من قبل زبيجنيو برزيزينسكي (Zbigniew Brzezinski ) عام 1970 بينما كان أستاذاً في جامعة كولومبيا في مدينة نيويورك . قرأ ديفيد روكفيلر الكتاب و أُعجِب بمحتوياته . ألهم الكتاب روكفيلر لخلق المفوضيّة الثلاثية (TC) .
• في يوليو 1972 , 8 أعضاء من ال " سي إف آر " (CFR) ، و من ضمنهم كان ديفيد روكفيلر وزبيجنيو برزيزينسكي , أسّسوا المفوضيّة الثلاثية . إنّ هدف المفوضيّة هو هندسة شراكة دائمة بين الطبقة الحاكمة لأمريكا الشمالية ، أوربا الغربية ، واليابان – إن وضع عبارة ( ثلاثي) هو لمحاولة التأثير على الرأي العام واتخاذ القرارات الحكومية بطريقة بحيث أنّ الناس والحكومات واقتصاديات كلّ الأمم يجب أن تخدم حاجات المصارف والشركات الدوليّة و المتعددة الجنسية . لإنجاز هذا ، كان على أعضاء المفوضيّة الثلاثية أن يحققوا كلاً من الاعتمادية والديمقراطية -- في الداخل و في الخارج . بعبارات أخرى ، يجب عليهم أن يقللوا من سعي العامة إلى التبعية ويقمعون الديمقراطية وأيّ صوت احتجاج من خلال السيطرة والمراقبة . الهدف النهائي سيكون تأسيس اقتصاد عالمي واحد , حكومة عالمية واحدة , عملة عالمية واحدة ، ودين عالمي واحد . المقتطفات التالية من وثائق المفوضيّة الثلاثية الرسمية ، سوية مع كتابات وخطابات الأعضاء المؤسّسين ستؤكّد هذه .
• في كتابه " بدون اعتذارات " ، السّيناتور باري جولدووتر يكتب : " ال " سي. إف. آر " (CFR) هو الفرع الأمريكي للمجتمع الذي ظهر في انجلترا . عالمي في توجّهاته ، هذه الجمعية (CFR) ، سويّة مع حركة الاتحاد الأطلسي ، و المجلس الأطلسي الأمريكي، تؤمن بأن الحدود الوطنية يجب أن تُزال و يجب تأسيس قاعدة لحكم العالم الواحد . . . النيّة الحقيقية لأعضاء المفوضيّة الثلاثية حقاً هي خلق قوة اقتصادية عالمية أرفع من الحكومة السياسية المرتبطة بالدول القومية . كمدراء وصنّاع النظام الذي هم سيحكمون العالم في رأيي ، تمثّل المفوضيّة الثلاثية جهداً منسّقاً ماهراً للسيطرة على الحكم ودعم مراكز السلطة الأربعة : السياسية , النقدية ، التثقيفية ، و الكنسيّة ." ( بدون اعتذارات صفحة 128- 284)
• أخذت المفوّضية الثلاثية توجّهاتها بأن المسؤولين الاقتصاديين . . . للدول العظمى يجب أن يبدؤوا بتنسيق و إدارة اقتصاد عالمي واحد ، بالإضافة إلى إدارة العلاقات الاقتصادية الدولية بين البلدان "( إصلاح المؤسسات الدولية : تقرير قوة الدبابة الثلاثية عن المؤسسات الدولية إلى المفوضيّة الثلاثية ، نيويورك: المفوضيّة الثلاثية ، 1976 , صفحة 22
• لكي ينالوا هدف الهيمنة على العالم على شكل حكومة عالمية واحدة ، يحتاج أعضاء المفوضيّة الثلاثية للسيطرة على الولايات المتّحدة والحكومات الأخرى .
• السّيناتور باري جولدووتر لاحظ : " بينما مجلس العلاقات الخارجية وطني بوضوح في عضويته ، فإن المفوضيّة الثلاثية دولية . التمثيل مخصّص على حد سواء إلى أوربا الغربية ، اليابان ، والولايات المتّحدة . مقصود منها بأن تكون العربة للتعزيز الدولي للاهتمام التجاري والمصرفي بالسيطرة على الحكومة السياسية للولايات المتّحدة ." ( بدون إعتذارات ، صفحة 280)
• هولي سكلار ، في كتابها " الثلاثية " (Trilateralism) ، تقول : " يتّخذ هؤلاء الرجال الاقتصاديون ، القرارات السياسية الأجنبية و الاقتصادية و الداخلية الأكثر أهمية للولايات المتّحدة الأمريكية . لقد وضعوا في الحكومة الحالية ؛ أهداف التوجيه و الإدارة ." ( صفحة 208)
• في كتاب " كيسنجر على الأريكة " المؤلّفان فيليس شلافلي و العضو السابق في ال " سي إف آر " تشيستر وورد (Chester Ward) يُصرّحان : " قرّر الأعضاء الحاكمون في ال (CFR) بأنّ الحكومة الأمريكية يجب أن تتبنّى سياسة معيّنة ، مراكز البحث الكبيرة جداً التابعة للمجلس عملت بجهد كبير لتطوير البراهين ، الثقافية والعاطفية ، لتأييد السياسة الجديدة ، و للتنديد والإساءة إلى سمعة أيّة معارضة سياسياً و ثقافياً . . . " بالاستناد إلى وورد (Ward) ، فإن هدف ال (CFR) هو حجب وغمر السيادة الأمريكية والاستقلال الوطني في حكومة عالمية واحدة قوية جداً . . . هذه الرغبة لتسليم سيادة واستقلال الولايات المتّحدة واسعة الإنتشار بين كافة أعضاء المجلس . . . في معجم ال (CFR ) بكامله ، لا يوجد هناك تعبير اشمئزازي عميق جداً يحمل معنىً مثل "أمريكا أولاَ "
(America First) . "( (Dennis L. Cuddy and Robert H. Golsborough, The Network of Power and Part II The New World Order: Chronology and Commentary, Baltimore: The American Research Foundation, Inc., 1993, p.17.) .
• السّيناتور غولدووتر كشف : " ديفيد روكفيلر و زبيجنيو برزيزينسكي وجدا جيمي كارترمرشّحهم المثالي . لقد ساعدوه بالانتخابات والرئاسة . لإنجاز هذا الهدف ، عبّؤوا قوّة أموال مصرفيي وول ستريت ، و كذلك التأثير الثقافي للمجتمع الأكاديمي التابع لثروة المؤسسات الكبرى المعفيّة من الضرائب – و المسيطرون على الأجهزة الإعلامية الأعضاء في مجلس العلاقات الخارجية و المفوضيّة الثلاثية ." ( بدون إعتذارات صفحة 286 ) السّيناتور جولدووتر تابعَ : " برزيزينسكي و روكفيلر دعيا كارتر لأن يصبح عضواً في المفوضيّة الثلاثية عام 1973 . بدؤوا بتهيئته فوراً للرئاسة . . . وصلنا إلى موقعنا الحالي للخطر في العالم وفي الوطن لأن زعماؤنا رفضوا قولنا الحقّ . . . مالم نستيقظ , نحن الذين نصرّح للإيمان بالحرّية ، فإن العالم سوف يتوجّه إلى فترة من العبودية ."(بدون اعتذارات , صفحة 299 ) تفهمون الآن لماذا يرتفع الغرباء إلى الرئاسة في 1976 . كارتر اعتُبِرَ الغريب المُطلق ، و لكنه في الحقيقة كان مطّلعاَ و معروفاً – من المفوضيّة الثلاثية
• في وقت مبكّر من عملية تعيين كارتر الواشنطن بوست أشارت : " إذا كنت تحب نظريات المؤامرة عن المؤامرات السرّية للسيطرة على العالم ، فإنّك ستحبّ إدارة الرئيس المنتَخَب جيمي كارتر . . . ." (16 يناير 1977 )
• في تقاريره عن البيت الأبيض ، برزيزينسكي اعترف : " علاوة على ذلك ، كلّ صنّاع قرارات السياسة الخارجية الرئيسيين لإدارة كارتر خدموا سابقاً في المفوضيّة الثلاثية . . . ." ( القوّة والمبدأ: مذكرات مستشار الأمن القومي ، 1977- 1981 , نيويورك: فارار ، ستروس ، جيرو ، صفحة , 289, 1983 )
قيّمت (U.S. News and World Report) تأثير سلطة المفوضيّة الثلاثية تحت ولاية كارتر: " ترأّس أعضاء المفوضيّة الثلاثية صنع السياسة الخارجية في إدارة كارتر ، وحالياً القوّة الهائلة التي يستخدمونها تثير الجدل . يترأّس الأعضاء النشيطون أو السابقون للمفوضيّة الثلاثية كلّ وكالة رئيسية اشتركت في تخطيط الاستراتيجية الأمريكية للتعامل مع بقيّة العالم . . . يرى البعض تركيز السلطة هذا كمؤامرة في العمل " . ( (21 فبراير , 1977 )
• منذ برزيزينسكي ، الذي أصبح مديرها التنفيذي المؤسّس ، يزوّدنا بالأسباب الجوهرية لخلق المفوضيّة الثلاثية ، فنحن نودّ أكثر بأن نفحص الأفكار التي احتوت في كتابه " بين عصرين " صفحة 300 :
" ولو أنّ الستالينية ربما كانت مأساةً غير ضرورية لكلا الشعب الروسي والشيوعية الروسية كأمثلة ، فهنالك احتمال عقلاني كبير بأن العالم بكِبَرِهِ كان , و كما سنرى , يعيش في نعمة تحت القناع و المظهر الكاذب " ( ملاحظة: ذبح ستالين على الأقل 20 مليون شخص وهنا برزيزينسكي يمدح عقيدة هذا القاتل المحترف).
" الماركسية تمثّل مرحلة حيوية ومبدعة أبعد في نضوج الرؤية العالمية للإنسان . بنفس الوقت فإن الماركسية هي انتصارالرجل الخارجي على الرجل السلبي الداخلي و انتصار المنطق على الاعتقاد ." (ملاحظة: هو يؤمن بإله المنطق.
" في غياب الإجماع الاجتماعي فإن حاجات المجتمع العاطفية والعقلانية قد تندمج – الإعلام الضخم و الجماهيري يسهّل هذا الإنجاز -- في الشخص , الذي يُرى كَمفرد . . لجعل الإبداع الضروري في النظام الاجتماعي "
" مثل هذا المجتمع سيُسَيطَر عليه بنخبة (elite) , هذه النخبة تستند في سلطتها السياسية إلى الخبرة العلمية المتفوّقة و البارعة . غير معاقة بقيود القيم التحرّرية التقليدية ، هذه النخبة لا تتردّد في إنجاز أهدافها السياسية بآخر و أحدث التقنيات العصرية للتأثير على السلوك العامّ ولكي تُبقي المجتمع تحت المراقبة والسيطرة القريبة "
" الاتجاه نحو مثل هذه الجماعة (من الأمم المتطورة) . . . يتضمّن صياغة صلات الجماعات المشتركة بين الولايات المتّحدة ، أوربا الغربية ، واليابان (ذُكِرَت المفوضيّة الثلاثية كهدف) "
" ولو أنّ هدف تشكيل الجماعة من الأمم المتطورة أقل طموحاً من هدف الحكومة العالمية ، إلا أنّه سهل المنال أكثر " .
" الاتحاد السوفيتي كان من الممكن أن يظهر كحامل راية نظام التفكير الأكثر تأثيراً في هذا القرن وكالنموذج الاجتماعي الأفضل لحلّ المعضلات الرئيسية التي تواجه الإنسان العصري " .
" الماركسية "جهّزت أفضل بصيرة متوفرة في الحقيقة المعاصرة . النظرية الماركسية هي نظرية الفكر الأكثر تأثيراً في هذا القرن " .
" الذكرى ال 200 القادم قريباً لإعلان الاستقلال يمكن أن يبرّر النداء لاتفاقية دستورية وطنية و ذلك لإعادة تفحص إطار الأمّة الرسمي المؤسساتي " .
• أفكار برزيزينسكي المذكورة في الأعلى توافق بالضبط أفكار ديفيد روكفيلر الذي ذكر في عام 1973 بعد زيارته إلى الصين .
هذا هو النظام الشيوعي الذي يمدحه روكفيلر ، النظام الذي قُتِل فيه 64 مليون شخص كنتيجة لتجربة ماو الاجتماعية . إنّ العدد مستند على تقريراللجنة الفرعيّة الداخلية لمجلس الشيوخ الأمريكي .
• صحيفة رئيسية للمفوضيّة الثلاثية باسم " أزمة الديمقراطية" المؤلفين : مايكل كروزير، صاموئيل هانتنغدن وجوجي واتانوكي ، تؤكد هذه الصحيفة بأنّ اشتراك شعوب الحكومات التي أتباعها من المفوضية الثلاثية في القرارات السياسية هو اقتراح سيء . طبقا للدراسة ، النخبة الحاكمة في الولايات المتّحدة وأوربا الغربية تواجه معارضة أساسية من صفوف شعوبهم , و هذا ضروري " لإعادة العلاقة العادلة بين السلطة الحكومية والسيطرة الشعبية " بكلمات أخرى ، قوّة المفوّضية الثلاثية و الحكومات التي يسيطرون عليها يجب أن تقوى أكثر -- وقوّة عامة الشعب يجب أن تضعف .
• في كتاب 1981 " الدكتاتورية الديمقراطية : الدستور الطارئ للسُلطة " للكاتب آرثر إس . ميلر يصف فيه : " نظام إقطاعي جديد " تحت سيطرة النخبة ، ويصرّح بأن " الدكتاتورية ستأتي – إنها قادمة - و لكن برضوخ الناس . .إنّ الهدف هو رجل مُتَوَقّّع " .
• بالنظر للفكر الماركسي المُتبنّى من قبل برزيزينسكي و روكفيلر ، و المنتشر أيضاً بين أعضاء المفوضية الثلاثية ، نجد بأنها ليست مفاجأة بأنهم يوافقون على المجازر ، القتل الجماعي ، ودكتاتورية الأنظمة الشيوعية . السؤال الذي يخطر بالبال فوراً هو : من هم العقلانيون هنا ، المفوضية الثلاثية -- النخبة -- أم الشعب المُسَيطَر من قِبلهم ؟
• قبول المفوضية الثلاثية المباشر لمثل هذه الجرائم ضدّ الإنسانية تبدو مُبهمة غير مفهومة إذا نسينا هدفاً رئيسياً آخر لهم : تخفيض ما اسمه " العدد المتزايد للسكان " وحَل مشاكل " الفائض السكاني " . دعوا البلدان المتطورة لزيادة مساعدتهم " بشكل كبير جداً " ،, و يتضمّن ذلك بالطبع ، " تحديد النسل " ،, إلى البلدان الأقلّ تقدماً . و لكن هذه المنح و المساعدات ليست بدون شروط . " المنح تستطيع أن تكون خاضعة للشروط بشكل صحيح لإنجاز أهدافها المرجوّة " و " الدول المستلمة للمعونة و التي سيادتها الوطنية مهانة بمثل هذه الشروط تستطيع تجنّب المعونة الخارجية " هذه الشروط موجودة أصلاً في الأقسام 102 و 104 (d) لجمعية التنمية الدولية والمعونة الغذائية الأمريكية - وبمعنى آخر: البلدان التي تستلم المساعدة الأمريكية يجب أن تتّخذ الخطوات اللازمة لكبح نمو سكانها . ( نحو نظام دولي مرمّم : تقرير لجنة عمل الموحدّين الثلاثية إلى المفوضيّة الثلاثية ، نيويورك: المفوضيّة الثلاثية ، 1977 , صفحة 28 )
من هناك نعرف بأنّ الإجهاض ( وبمعنى آخر: جرائم قتل الغير مولودين ) وتحديد النسل , هي إجبارية على تلك البلدان الفقيرة التي تستلم المساعدات من كلا الأمم المتّحدة والولايات المتّحدة .
• في البداية ، تقرير النادي روما الماسوني افترض بأنّه كلّما نما عدد ساكن العالم بشكل خارج عن السيطرة ، فإن موارد العالم الغير قابلة للتجديد ستُستَنفَذ في النهاية والاقتصاد العالمي سيكون مصيره الكآبة و التعاسة . أما الأسوأ ، فإن الحضارة الكاملة قد تحطّم كنتيجة لقلة الردّ الصارم لهذه المشكلة الحرجة . ( دونيلا إتش . ميدوز (، دنيس إل . ميدوز " حدود النمو: تقرير لمشروع نادي روما على مأزق البشرية ، نيويورك 1972
ثانياً ، تقرير العالم 2000 لإدارة كارتر ، و الذي كان مكتوباً أساساً من قبل المفوضية الثلاثية ، توقّع : " باستمرار الفقر والتعاسة الإنسانية ، النمو المذهل لعدد السكان ، و المتطلّبات البشرية المتزايدة ، فإن إمكانية الضغط والضرر الدائم لقواعد مصادر الكوكب الطبيعية حقيقية جداً " . (العالم ال 2000 للرئيس : المستقبل العالمي : وقت للتصرّف ، أعدّ من قبل المجلس النوعية البيئية ووزارة الخارجية الأمريكية ، واشنطن : مكتب مطبعة الحكومة الأمريكية ، يناير 1981 , صفحة 9 ) . في 14يناير , 1981 ، في خطاب وداع : الرّئيس جيمي كارتر أكّد ثانية التأثير الأهمّ لإدارته في حل مشكلة " الفائض السكاني "
قيّمت (U.S. News and World Report) تأثير سلطة المفوضيّة الثلاثية تحت ولاية كارتر: " ترأّس أعضاء المفوضيّة الثلاثية صنع السياسة الخارجية في إدارة كارتر ، وحالياً القوّة الهائلة التي يستخدمونها تثير الجدل . يترأّس الأعضاء النشيطون أو السابقون للمفوضيّة الثلاثية كلّ وكالة رئيسية اشتركت في تخطيط الاستراتيجية الأمريكية للتعامل مع بقيّة العالم . . . يرى البعض تركيز السلطة هذا كمؤامرة في العمل " . ( (21 فبراير , 1977 )
• منذ برزيزينسكي ، الذي أصبح مديرها التنفيذي المؤسّس ، يزوّدنا بالأسباب الجوهرية لخلق المفوضيّة الثلاثية ، فنحن نودّ أكثر بأن نفحص الأفكار التي احتوت في كتابه " بين عصرين " صفحة 300 :
" ولو أنّ الستالينية ربما كانت مأساةً غير ضرورية لكلا الشعب الروسي والشيوعية الروسية كأمثلة ، فهنالك احتمال عقلاني كبير بأن العالم بكِبَرِهِ كان , و كما سنرى , يعيش في نعمة تحت القناع و المظهر الكاذب " ( ملاحظة: ذبح ستالين على الأقل 20 مليون شخص وهنا برزيزينسكي يمدح عقيدة هذا القاتل المحترف).
" الماركسية تمثّل مرحلة حيوية ومبدعة أبعد في نضوج الرؤية العالمية للإنسان . بنفس الوقت فإن الماركسية هي انتصارالرجل الخارجي على الرجل السلبي الداخلي و انتصار المنطق على الاعتقاد ." (ملاحظة: هو يؤمن بإله المنطق.
" في غياب الإجماع الاجتماعي فإن حاجات المجتمع العاطفية والعقلانية قد تندمج – الإعلام الضخم و الجماهيري يسهّل هذا الإنجاز -- في الشخص , الذي يُرى كَمفرد . . لجعل الإبداع الضروري في النظام الاجتماعي "
" مثل هذا المجتمع سيُسَيطَر عليه بنخبة (elite) , هذه النخبة تستند في سلطتها السياسية إلى الخبرة العلمية المتفوّقة و البارعة . غير معاقة بقيود القيم التحرّرية التقليدية ، هذه النخبة لا تتردّد في إنجاز أهدافها السياسية بآخر و أحدث التقنيات العصرية للتأثير على السلوك العامّ ولكي تُبقي المجتمع تحت المراقبة والسيطرة القريبة "
" الاتجاه نحو مثل هذه الجماعة (من الأمم المتطورة) . . . يتضمّن صياغة صلات الجماعات المشتركة بين الولايات المتّحدة ، أوربا الغربية ، واليابان (ذُكِرَت المفوضيّة الثلاثية كهدف) "
" ولو أنّ هدف تشكيل الجماعة من الأمم المتطورة أقل طموحاً من هدف الحكومة العالمية ، إلا أنّه سهل المنال أكثر " .
" الاتحاد السوفيتي كان من الممكن أن يظهر كحامل راية نظام التفكير الأكثر تأثيراً في هذا القرن وكالنموذج الاجتماعي الأفضل لحلّ المعضلات الرئيسية التي تواجه الإنسان العصري " .
" الماركسية "جهّزت أفضل بصيرة متوفرة في الحقيقة المعاصرة . النظرية الماركسية هي نظرية الفكر الأكثر تأثيراً في هذا القرن " .
" الذكرى ال 200 القادم قريباً لإعلان الاستقلال يمكن أن يبرّر النداء لاتفاقية دستورية وطنية و ذلك لإعادة تفحص إطار الأمّة الرسمي المؤسساتي " .
• أفكار برزيزينسكي المذكورة في الأعلى توافق بالضبط أفكار ديفيد روكفيلر الذي ذكر في عام 1973 بعد زيارته إلى الصين .
هذا هو النظام الشيوعي الذي يمدحه روكفيلر ، النظام الذي قُتِل فيه 64 مليون شخص كنتيجة لتجربة ماو الاجتماعية . إنّ العدد مستند على تقريراللجنة الفرعيّة الداخلية لمجلس الشيوخ الأمريكي .
• صحيفة رئيسية للمفوضيّة الثلاثية باسم " أزمة الديمقراطية" المؤلفين : مايكل كروزير، صاموئيل هانتنغدن وجوجي واتانوكي ، تؤكد هذه الصحيفة بأنّ اشتراك شعوب الحكومات التي أتباعها من المفوضية الثلاثية في القرارات السياسية هو اقتراح سيء . طبقا للدراسة ، النخبة الحاكمة في الولايات المتّحدة وأوربا الغربية تواجه معارضة أساسية من صفوف شعوبهم , و هذا ضروري " لإعادة العلاقة العادلة بين السلطة الحكومية والسيطرة الشعبية " بكلمات أخرى ، قوّة المفوّضية الثلاثية و الحكومات التي يسيطرون عليها يجب أن تقوى أكثر -- وقوّة عامة الشعب يجب أن تضعف .
• في كتاب 1981 " الدكتاتورية الديمقراطية : الدستور الطارئ للسُلطة " للكاتب آرثر إس . ميلر يصف فيه : " نظام إقطاعي جديد " تحت سيطرة النخبة ، ويصرّح بأن " الدكتاتورية ستأتي – إنها قادمة - و لكن برضوخ الناس . .إنّ الهدف هو رجل مُتَوَقّّع " .
• بالنظر للفكر الماركسي المُتبنّى من قبل برزيزينسكي و روكفيلر ، و المنتشر أيضاً بين أعضاء المفوضية الثلاثية ، نجد بأنها ليست مفاجأة بأنهم يوافقون على المجازر ، القتل الجماعي ، ودكتاتورية الأنظمة الشيوعية . السؤال الذي يخطر بالبال فوراً هو : من هم العقلانيون هنا ، المفوضية الثلاثية -- النخبة -- أم الشعب المُسَيطَر من قِبلهم ؟
• قبول المفوضية الثلاثية المباشر لمثل هذه الجرائم ضدّ الإنسانية تبدو مُبهمة غير مفهومة إذا نسينا هدفاً رئيسياً آخر لهم : تخفيض ما اسمه " العدد المتزايد للسكان " وحَل مشاكل " الفائض السكاني " . دعوا البلدان المتطورة لزيادة مساعدتهم " بشكل كبير جداً " ،, و يتضمّن ذلك بالطبع ، " تحديد النسل " ،, إلى البلدان الأقلّ تقدماً . و لكن هذه المنح و المساعدات ليست بدون شروط . " المنح تستطيع أن تكون خاضعة للشروط بشكل صحيح لإنجاز أهدافها المرجوّة " و " الدول المستلمة للمعونة و التي سيادتها الوطنية مهانة بمثل هذه الشروط تستطيع تجنّب المعونة الخارجية " هذه الشروط موجودة أصلاً في الأقسام 102 و 104 (d) لجمعية التنمية الدولية والمعونة الغذائية الأمريكية - وبمعنى آخر: البلدان التي تستلم المساعدة الأمريكية يجب أن تتّخذ الخطوات اللازمة لكبح نمو سكانها . ( نحو نظام دولي مرمّم : تقرير لجنة عمل الموحدّين الثلاثية إلى المفوضيّة الثلاثية ، نيويورك: المفوضيّة الثلاثية ، 1977 , صفحة 28 )
من هناك نعرف بأنّ الإجهاض ( وبمعنى آخر: جرائم قتل الغير مولودين ) وتحديد النسل , هي إجبارية على تلك البلدان الفقيرة التي تستلم المساعدات من كلا الأمم المتّحدة والولايات المتّحدة .
• في البداية ، تقرير النادي روما الماسوني افترض بأنّه كلّما نما عدد ساكن العالم بشكل خارج عن السيطرة ، فإن موارد العالم الغير قابلة للتجديد ستُستَنفَذ في النهاية والاقتصاد العالمي سيكون مصيره الكآبة و التعاسة . أما الأسوأ ، فإن الحضارة الكاملة قد تحطّم كنتيجة لقلة الردّ الصارم لهذه المشكلة الحرجة . ( دونيلا إتش . ميدوز (، دنيس إل . ميدوز " حدود النمو: تقرير لمشروع نادي روما على مأزق البشرية ، نيويورك 1972
ثانياً ، تقرير العالم 2000 لإدارة كارتر ، و الذي كان مكتوباً أساساً من قبل المفوضية الثلاثية ، توقّع : " باستمرار الفقر والتعاسة الإنسانية ، النمو المذهل لعدد السكان ، و المتطلّبات البشرية المتزايدة ، فإن إمكانية الضغط والضرر الدائم لقواعد مصادر الكوكب الطبيعية حقيقية جداً " . (العالم ال 2000 للرئيس : المستقبل العالمي : وقت للتصرّف ، أعدّ من قبل المجلس النوعية البيئية ووزارة الخارجية الأمريكية ، واشنطن : مكتب مطبعة الحكومة الأمريكية ، يناير 1981 , صفحة 9 ) . في 14يناير , 1981 ، في خطاب وداع : الرّئيس جيمي كارتر أكّد ثانية التأثير الأهمّ لإدارته في حل مشكلة " الفائض السكاني "
الأفكار الأكثر غرابة من هذه هي أفكار كينيث بولدينج ، إسحاق أزيموف ، وغاريت هاردن الذين قارنوا الأرض بسفينة فضائية أو قارب نجاة مُحمّل فوق طاقته . كي. بولدينج ، "اقتصاديات السفينة الفضائية القادمة الأرض بمعنى أنّه هناك غذاء كافي فقط لبضعة أناس من النخبة على قارب النجاة أو السفينة الفضائية . حيث لا يوجد غذاء كافي لتغذية العدد الفائض من الناس ( الفقراء ، الأغلبية ) هؤلاء يجب أن يُرموا خارج السفينة (وبمعنى آخر: قتلهم بالحروب أو الأوبئة ) تعطي هذه " الحجج " تبريراً لكبح نمو السكان و تدمير السكان الفائضين بكلّ الوسائل , بما فيها الحروب ، الإبادات الجماعية ، الأوبئة ، المجاعة ، الكساد الاقتصادي ،، ونعم ، الإرهاب . يعطون تبريراً أيضاً لحفظ البيئة على نحو متطرّف ( بيئية متطرّفة ) . من هذا نستنتج تلك النزاعات ، الحروب ، الإبادات الجماعية ، والمذابح في أفريقيا ، البوسنة ، الشرق الأوسط ، أو في مكان آخر لهذا الغرض ، هذا لن يُحلّ و لن يتوقّف . البيئية ستصبح ذريعةً قويّةً وماكرة لتطبيق الكساد الاقتصادي المُسَيطَر عليه .
3- مجموعة بيلدربرج(The Bilderberg Group) :
المجموعة تأخذ اسمها من الفندق في هولندا حيث اجتمعت لأول مرة عام1954 كانت الاجتماعات تتم بانتظام ( من المفترض بنظام مرة واحدة في السنة ) في المواقع المختلفة حول العالم ، دائماً في السرّيّة المطلقة ، في أغلب الأحيان في المنتجعات تحت سيطرة عائلة روكفيلر لها عضوية دوّارة ومتغيرة من عدّة مئات من المشاركين مكوّنة من النخب من الولايات المتّحدة وأوربا الغربية ، و بشكل خاص من بلدان منظمة حلف شمال الأطلسي (NATO) إنّ عائلة روتشيلد هي القوة الأوروبية القيادية ضمن مجموعة بيلدربرج ، تُشارك بقوّتها مع امبراطورية روكفيلر ذات الأساس الأمريكي . يبتعدون بشكل كبير عن الأضواء ونادراً ، إذا لم يكن دوماً ، ينشرون التقارير أو الدراسات تحت رعايتهم الرسمية .
أنكر أعضاء بيلدربرج وجود المجموعة لعقود طويلة حتى أُجبِروا على الظهور بسبب وهج الدعاية الإعلامية القوية. هؤلاء الزعماء يعتنون بالتجارة " العالمية " . حتى قرار تقسيم ألمانيا إلى شرقية وغربية كان من قبل الرجال الذين أُثبت فيما بعد بأنهم من مجموعة البيلدربرج . (بيتر تومسون ، " بيلدربرج والغرب " )
حالما رجع أعضاء المجموعة إلى بيوتهم بعد اجتماع 1971 أبريل في وودستوك ، فيرمونت ، بدأت بلايين الدولارات بالفيضان بشكل غامض خارج أمريكا ." بعد أربعة أشهر لم يعد الدولار قابلاً للتحويل إلى ذهب ، و بعد ذلك سمحت الإدارة للدولار بالطوفان ( وبمعنى آخر: لا توجد قيمة ثابتة مقابل الذهب أو أيّ رصيد احتياطي آخر ) . التدفّق المتزايد للدولارات خارج أمريكا باتجاه أوروبا استمرّ إلى الفترة ما قبل التخفيض مباشرة . في 18ديسمبر , 1971 ، خُفّضت قيمة الدولار بنسبة 8.5 بالمائة % . أشار هذا التخفيض لنهاية الاستقلال المالي الأمريكي . بالتآمر ضدّ الدولارات ، باعوا الدولارات لفترة قصيرة ، و بذلك تم تحقيق ربح 15- 20 بليون دولار .
تصرّح السلطة البريطانية على المجموعات الدولية ، أي. كي . تشيسترتون، في " اللوردات الحزينون الجدّد " ، " يصرّح : ( سوف يُرى بأنّ الدراسة الصحيحة للبشرية السياسية هي دراسة قوة و سلطة النخب الحاكمة ، و التي بدونها فإن كل ما يحدث لا يمكن فهمه)
3- مجموعة بيلدربرج(The Bilderberg Group) :
المجموعة تأخذ اسمها من الفندق في هولندا حيث اجتمعت لأول مرة عام1954 كانت الاجتماعات تتم بانتظام ( من المفترض بنظام مرة واحدة في السنة ) في المواقع المختلفة حول العالم ، دائماً في السرّيّة المطلقة ، في أغلب الأحيان في المنتجعات تحت سيطرة عائلة روكفيلر لها عضوية دوّارة ومتغيرة من عدّة مئات من المشاركين مكوّنة من النخب من الولايات المتّحدة وأوربا الغربية ، و بشكل خاص من بلدان منظمة حلف شمال الأطلسي (NATO) إنّ عائلة روتشيلد هي القوة الأوروبية القيادية ضمن مجموعة بيلدربرج ، تُشارك بقوّتها مع امبراطورية روكفيلر ذات الأساس الأمريكي . يبتعدون بشكل كبير عن الأضواء ونادراً ، إذا لم يكن دوماً ، ينشرون التقارير أو الدراسات تحت رعايتهم الرسمية .
أنكر أعضاء بيلدربرج وجود المجموعة لعقود طويلة حتى أُجبِروا على الظهور بسبب وهج الدعاية الإعلامية القوية. هؤلاء الزعماء يعتنون بالتجارة " العالمية " . حتى قرار تقسيم ألمانيا إلى شرقية وغربية كان من قبل الرجال الذين أُثبت فيما بعد بأنهم من مجموعة البيلدربرج . (بيتر تومسون ، " بيلدربرج والغرب " )
حالما رجع أعضاء المجموعة إلى بيوتهم بعد اجتماع 1971 أبريل في وودستوك ، فيرمونت ، بدأت بلايين الدولارات بالفيضان بشكل غامض خارج أمريكا ." بعد أربعة أشهر لم يعد الدولار قابلاً للتحويل إلى ذهب ، و بعد ذلك سمحت الإدارة للدولار بالطوفان ( وبمعنى آخر: لا توجد قيمة ثابتة مقابل الذهب أو أيّ رصيد احتياطي آخر ) . التدفّق المتزايد للدولارات خارج أمريكا باتجاه أوروبا استمرّ إلى الفترة ما قبل التخفيض مباشرة . في 18ديسمبر , 1971 ، خُفّضت قيمة الدولار بنسبة 8.5 بالمائة % . أشار هذا التخفيض لنهاية الاستقلال المالي الأمريكي . بالتآمر ضدّ الدولارات ، باعوا الدولارات لفترة قصيرة ، و بذلك تم تحقيق ربح 15- 20 بليون دولار .
تصرّح السلطة البريطانية على المجموعات الدولية ، أي. كي . تشيسترتون، في " اللوردات الحزينون الجدّد " ، " يصرّح : ( سوف يُرى بأنّ الدراسة الصحيحة للبشرية السياسية هي دراسة قوة و سلطة النخب الحاكمة ، و التي بدونها فإن كل ما يحدث لا يمكن فهمه)
" أؤكّد بأنّ النفوذ وراء الحركة الأوروبية التي استفادت من ريتينغر أمين عام ، اجتماع بيلدربرج ، بوكستون ، دربيشاير ، 1958 المثالية، من وجهة النظر الوطنية و المسيحية ، غير صحية أبداً و هي في الحقيقة شرّ بحيث أنهم يريدون احتكار القوة السياسية والسلطة المالية . هي شرّ ، أيضاً ، طريقة . . . أقترح تعيينهم كالخدم المختارون لقوّة مال نيويورك , و المتّهمون بمهمّة التخطيط لوضع و خَلق الحكم الاستبدادي العالمي الواحد ."
السّيناتور جون آر . راريك قال و هو يكشف طرق العمل السرّي لمجموعة البيلدربرج إلى مجلس النوّاب :
" في عدّة مناسبات أثناء الشهور الأخيرة ، استرعيت انتباه زملاءنا إلى نشاطات بيلدربرج -- مجموعة عالمية من النخبة , مشتملة على مسؤولين حكوميين عاليين , و مموّلين عالميين ، رجال أعمال ، وصنّاع رأي
" تُجري هذه الارستقراطية الدولية الحصرية الاجتماعات السرّية جداً سنوياً , و في أغلب الأحيان في البلدان المختلفة . المعلومات المتوفرة المحدودة جداً حول ما يحدث في هذه الاجتماعات تكشف بأنّهم يناقشون أموراً حيوية بالغة الأهمية و التي تؤثّر على حياة كلّ المواطنين . المستشار الرئاسي هنري كيسينجر، الذي قام بزيارة سرّية إلى بكين من 9يوليو إلى 11يوليو1971 ، و هيّأ لزيارة رئاسية إلى الصين الحمراء ، ذكرت التقارير بأنه كان قد حضَرَ آخر اجتماع لبيلدربرج و الذي عقد في وودستوك ، فيرمونت 22أبريل إلى 25أبريل 1971 . المسألتان اللتان نوقِشتا كما ذكرت التقارير في اجتماع وودستوك كانتا : " مساهمة الاقتصاد في التعامل مع المشاكل الحالية من عدم الاستقرار الاجتماعي " و " إمكانية تغيير الدور الأمريكي في العالم ونتائجها " .
" بعد كل هذه المناقشات السرّية ، و التي بالتأكيد لا تتوافق مع التقليد السياسي الغربي من حيث "" الاتفاقيات و المواثيق وصلت بشكل علني إلى ... "" , عاد المشاركون إلى بلدانهم الشخصية و ظلّ الجمهور غير مطّلعاً ، على الرغم من حضور بعض ممثلي وسائل الإعلام الإخبارية ، على أيّ من التوصيات والخطط المتّفق عليها كنتيجة للمناقشات -- أو حتى عن سبب حصول الاجتماع نفسه " . (جون آر . راريك " سجل من الكونغرس " الكونغرس الثاني والتسعين ، الجلسة الأولى ، الأربعاء ، عدد 117، 15سبتمبر 1971 , صفحة رقم 133.
الدّكتور واردنر يزوّدنا بقائمة الأسماء في لجنة التنسيق :
ديفيد روكفيلر ,إدموند دي روتشيلد مصرفي فرنسي ،ويليام باندي محرّر لشؤون ال " سي إف آر " ،جيوفاني آجنيلي رئيس شركة فيات - إيطاليا ، أوتو وولف صِناعي ألماني كبير ، ثيو سامر معلّق صحفي ألماني كبير ، آرثر تيلر رئيس سابق لِـسي بي إس ، نيل نورلاند محرّر رئيسي لبيرلنجسكي تينديند - الدنمارك .
(TC) – المفوّضية الثلاثية
(CFR) – مجلس العلاقات الخارجية
المُحتَرَم جون آر . راريك من سجل الكونغرس : " كلّ الأمريكان من لجنة التنسيق , هُم أعضاء أو رؤساء في مجلس العلاقات الخارجية في مدينة نيويورك ، المنظّمة التي لها أكثر من علاقة تعايشية بامبراطورية روكفيلر النفطية النموذجية" استمرّ السّيناتور راريك بإدراج المصارف والشركات التابعة لبيلدربرج :
المصارف:
بنك تشيس مانهاتن الرئيس : ديفيد روكفيلر ، Manufacturers Hanover Trust الرئيس : غابرييل هوج ، مصرف First National City Bankالرئيس : جيمس روكفيلر ، (Morgan Guaranty Trust)
المصرف الكيميائي (Chemical Bank) ، شركة نيويورك المالية ، مصرف ايلينوي (الرئيس السابق : للمجلس ، ديفيد كينيدي مِن سي إف آر (CFR) الذي كان وزير خزانة سابق أيضاً أثناء رئاسة نيكسون ، بنك فرنسا ، بنك بروكسل ، ديلن ، ريد وشركائه الرئيس : سي . دوغلاس ديلن من(CFR) وزير خزانة سابق أيضاً في عهد آيزنهاور ، مصرف تورنتو دومينين ، البنك الدولي الرئيس : روبرت مكنمارا مِن (CFR) ، وزير دفاع سابق أثناء حكم كينيدي ، مصرف كندا ، منزل روتشيلد (House of Rothschild) - البارون إدموند دي روتشيلد ، مصرف ستوكهولمز إنسكيلدا (نائب الرئيس : ماركوس والنبرغ (
الشركات:
شركة جنرال موتورز ، ستيندرد اويل ،فورد ، جينيرال إلكتريك ، دوبونت ، الكو ،(Allied Chemical) ، رويل داتش شيل ، فيات ، بيريللي ، يونيليفر ، مناجم بيرز المحدودة .
في يونيو1991 اجتماع بيلدربرج في بادن بادن ، ألمانيا ، بضعة من الحاضرين البارزين كانوا :
ديفيد روكفيلر ، بيل كلينتون ، مايكل بوسكن رئيس مجلس بوش للمستشارين الاقتصاديين ،نيكولاس برادي وزير مالية بوش ، ثيودور إل . إليوت الابن سفير أمريكي سابق إلى أفغانستان ،
إميليو كولادو نائب الرئيس التنفيذي لشركة إكسون المملوكة من قِبَل عائلة روكفيلر ، كاثرين جراهام الواشنطن بوست ، جون ريد رئيس سيتيكورب و هي تحت سيطرة روتشيلد ، السّيناتور جون تشافي جمهوري ، الحاكم دوج وايلدر فرجينيا ،نائب الرئيس دان كويل.
من اسهامات جـــــــى
السّيناتور جون آر . راريك قال و هو يكشف طرق العمل السرّي لمجموعة البيلدربرج إلى مجلس النوّاب :
" في عدّة مناسبات أثناء الشهور الأخيرة ، استرعيت انتباه زملاءنا إلى نشاطات بيلدربرج -- مجموعة عالمية من النخبة , مشتملة على مسؤولين حكوميين عاليين , و مموّلين عالميين ، رجال أعمال ، وصنّاع رأي
" تُجري هذه الارستقراطية الدولية الحصرية الاجتماعات السرّية جداً سنوياً , و في أغلب الأحيان في البلدان المختلفة . المعلومات المتوفرة المحدودة جداً حول ما يحدث في هذه الاجتماعات تكشف بأنّهم يناقشون أموراً حيوية بالغة الأهمية و التي تؤثّر على حياة كلّ المواطنين . المستشار الرئاسي هنري كيسينجر، الذي قام بزيارة سرّية إلى بكين من 9يوليو إلى 11يوليو1971 ، و هيّأ لزيارة رئاسية إلى الصين الحمراء ، ذكرت التقارير بأنه كان قد حضَرَ آخر اجتماع لبيلدربرج و الذي عقد في وودستوك ، فيرمونت 22أبريل إلى 25أبريل 1971 . المسألتان اللتان نوقِشتا كما ذكرت التقارير في اجتماع وودستوك كانتا : " مساهمة الاقتصاد في التعامل مع المشاكل الحالية من عدم الاستقرار الاجتماعي " و " إمكانية تغيير الدور الأمريكي في العالم ونتائجها " .
" بعد كل هذه المناقشات السرّية ، و التي بالتأكيد لا تتوافق مع التقليد السياسي الغربي من حيث "" الاتفاقيات و المواثيق وصلت بشكل علني إلى ... "" , عاد المشاركون إلى بلدانهم الشخصية و ظلّ الجمهور غير مطّلعاً ، على الرغم من حضور بعض ممثلي وسائل الإعلام الإخبارية ، على أيّ من التوصيات والخطط المتّفق عليها كنتيجة للمناقشات -- أو حتى عن سبب حصول الاجتماع نفسه " . (جون آر . راريك " سجل من الكونغرس " الكونغرس الثاني والتسعين ، الجلسة الأولى ، الأربعاء ، عدد 117، 15سبتمبر 1971 , صفحة رقم 133.
الدّكتور واردنر يزوّدنا بقائمة الأسماء في لجنة التنسيق :
ديفيد روكفيلر ,إدموند دي روتشيلد مصرفي فرنسي ،ويليام باندي محرّر لشؤون ال " سي إف آر " ،جيوفاني آجنيلي رئيس شركة فيات - إيطاليا ، أوتو وولف صِناعي ألماني كبير ، ثيو سامر معلّق صحفي ألماني كبير ، آرثر تيلر رئيس سابق لِـسي بي إس ، نيل نورلاند محرّر رئيسي لبيرلنجسكي تينديند - الدنمارك .
(TC) – المفوّضية الثلاثية
(CFR) – مجلس العلاقات الخارجية
المُحتَرَم جون آر . راريك من سجل الكونغرس : " كلّ الأمريكان من لجنة التنسيق , هُم أعضاء أو رؤساء في مجلس العلاقات الخارجية في مدينة نيويورك ، المنظّمة التي لها أكثر من علاقة تعايشية بامبراطورية روكفيلر النفطية النموذجية" استمرّ السّيناتور راريك بإدراج المصارف والشركات التابعة لبيلدربرج :
المصارف:
بنك تشيس مانهاتن الرئيس : ديفيد روكفيلر ، Manufacturers Hanover Trust الرئيس : غابرييل هوج ، مصرف First National City Bankالرئيس : جيمس روكفيلر ، (Morgan Guaranty Trust)
المصرف الكيميائي (Chemical Bank) ، شركة نيويورك المالية ، مصرف ايلينوي (الرئيس السابق : للمجلس ، ديفيد كينيدي مِن سي إف آر (CFR) الذي كان وزير خزانة سابق أيضاً أثناء رئاسة نيكسون ، بنك فرنسا ، بنك بروكسل ، ديلن ، ريد وشركائه الرئيس : سي . دوغلاس ديلن من(CFR) وزير خزانة سابق أيضاً في عهد آيزنهاور ، مصرف تورنتو دومينين ، البنك الدولي الرئيس : روبرت مكنمارا مِن (CFR) ، وزير دفاع سابق أثناء حكم كينيدي ، مصرف كندا ، منزل روتشيلد (House of Rothschild) - البارون إدموند دي روتشيلد ، مصرف ستوكهولمز إنسكيلدا (نائب الرئيس : ماركوس والنبرغ (
الشركات:
شركة جنرال موتورز ، ستيندرد اويل ،فورد ، جينيرال إلكتريك ، دوبونت ، الكو ،(Allied Chemical) ، رويل داتش شيل ، فيات ، بيريللي ، يونيليفر ، مناجم بيرز المحدودة .
في يونيو1991 اجتماع بيلدربرج في بادن بادن ، ألمانيا ، بضعة من الحاضرين البارزين كانوا :
ديفيد روكفيلر ، بيل كلينتون ، مايكل بوسكن رئيس مجلس بوش للمستشارين الاقتصاديين ،نيكولاس برادي وزير مالية بوش ، ثيودور إل . إليوت الابن سفير أمريكي سابق إلى أفغانستان ،
إميليو كولادو نائب الرئيس التنفيذي لشركة إكسون المملوكة من قِبَل عائلة روكفيلر ، كاثرين جراهام الواشنطن بوست ، جون ريد رئيس سيتيكورب و هي تحت سيطرة روتشيلد ، السّيناتور جون تشافي جمهوري ، الحاكم دوج وايلدر فرجينيا ،نائب الرئيس دان كويل.
من اسهامات جـــــــى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق